مقتدى سبب في ضياع مئات الشباب

--------------------------------------------------------------------------------

إلى جميع الإخوة الصدرين وغيرهم ممن يبحث عن الحق ويريد دليل على خيانة وعمالة مقتدى والحقيقة ألمزيفه التي لبسها وهي حقيقة ثوب الجهاد ضد الاحتلال لاستقطاب عدد من الشباب الذين عندهم ألغيره للمقاومة المحتل واستغل مقتدى الفطرة والغفلة وعدم الوعي لدى بعض الشباب فبدئ يخطط هوة واتباعة إلى جرمعضم الشباب أليه وراح يعتم على دور المرجع القيادي للإنقاذ الأمة من المحنة التي تمربها مخالف إلى ما امربة (الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ) بأ الرجوع إلى المجتهد الجامع إلى الشرائط الأعلم والى
ما أمربه وخطه المراجع إلى هذا اليوم...
فراح يفتي ويعطي الأوامر إلى هذه المجاميع من الشباب ويقول لهم هذا زمان الإمام ولا نحتاج إلى مرجع يقودنا
فهذا عصر الظهور ونهاية عصرا لمراجع وأنا القائد والوريث إلى الصدرين وأنا الذي اخرج في الزمان للقيادة ألامه وإنا الموعود بالنصر وسوف تقتل النفس الزكية وتعلمون من أنا ؟؟؟؟؟....
وأدعى هذه الأمور وبدون أي دليل وبدء يمهد ويغرس هذه القضية في عقول الشباب وينوه على انه (المهدي
عجل الله تعالى فرجه) أعاذنا الله وإياكم من هذا الدعاء الكاذب وقام بعض من إتباعه يروجون إلى هذه الدعاية
سرا بين الشباب من باب اكتم سر المهدي وطيع القائد ولا تخبر احد بذالك ائلا من تجده ذقه ويحب السيد مقتدى
وهكذا سار مقتدى بهذه القظيه وبهذا الادعاء سرا وأكد على قضيه الجهاد ضد الاحتلال الكافر وركز على الفئة
التي تمتك الوهج العاطفي للوصول إلى الهدف الذي يريدونه أسياده منه للقضاء على هذه المجاميع من الشباب
وغيرها من الأهداف ألاستعماريه ؟؟؟...
ففتح المجال إلى الدخول في الجيش الذي أسسه وبشكل عام وبدون أي معلومات عن الأشخاص الذين دخلوا في
في الجيش حتى ضم كل الأصناف ومن بينها ألكفره والعملاء ومن له مصلحه في القتل والنهب والتسليب
والطائفية وغيرها؟؟؟
ومن ثم راح يصدر الأوامر إلى الشباب بالتصادم العلني مع القوات الكافرة ونسى وتناسى عن الفارق في
عدم التكافى بأ النسبة مع القوات المحتلة ولم يعطي التخريج الصحيح إلى هذه الشباب في القتال مع المحتل الكافر
فا صبحوا فريسة سهله للقضاء عليها وهذا قد حصل هذا ولا ينكر؟؟؟
ومن ثم أعطى الأوامر إلى هذه الشباب للتصادم مع قوات الأمن العراقية ولا نعرف ماهو السبب وهل تقتضي ألمصلحه فعل ذالك حتى وصل الأمر بها إلى إن تتقاتل هذه الشباب مع قوات الأمن العراقية وتصبح مجزره
دمويه وثارات عرقيه إلى هذا اليوم وحتى أصبحت قوات الاحتلال بأمان وهي التي تحل الاشتباكات التي
حصلت وهذا العجب ؟ فهل يستطيع احد إن ينكر هذا؟؟؟
والحصيله مطحنه ومجزره في ما بيننا وأمان إلى المحتل بسبب القتل الذي حصل بأ الشباب وجرهم إلى هذا
المسلك الطائفي والعرقي الخطير ؟؟
فمن المسؤل يا مقتدى عن مقتل هذه الشباب ؟؟؟من المسؤل ؟؟؟من المسؤل يامقتدى؟؟؟