أئتلاف العمل والانقاذ الوطني يكتسح الشارع أعلاميا وشعبيا

أئتلاف العمل والانقاذ الوطني يكتسح الشارع أعلاميا وشعبيا
________________________________________
في اخر أستطلاع قامت فيه المؤسسه الاعلاميه الفرنسيه(mat rons)والمتخصصه بالاعلام السياسي الاجتماعي حيث قامت هذه المؤسسه بالكثير من الاستطلاعات الاجتماعيه ذات التوجه السياسي في كل دول العالم وهذه التجربه الرابعه لها منذ سقوط النظام السابق وقد دخلت بأشكال معروف وكبير في وقت النظام السابق مع النظام نفسه ايام الاستفتاء حينذاك حيث طردت من العراق ورفع النظام السابق عليه دعوه قضائيه على اثر أخراجها عينات من الجماهير بشكل سري واستطلعت أرائهم في الاستفتاء وكان جوابهم سلبي حول الاستفتاء ونفسها هذه المؤسسسه التي كشفت قضايا التلاعب والتزوير في الانتخابات السابقه انتخابات مجالس المحافظات ولم تسمح لها المفوضيه ولا الحكومه بالدخول الى أي مركز انتخابي وتتبع مؤسسة (mat rons)الفرنسيه منهجيه وأليه اعلاميه جديده وهي اتباع الاستنطاق النفسي لكل ناخب من اجل استحصال معلومه نظيفه من أي تأثير أي ان استطلاعات مؤسسة(mat rons) مبنيه على استنطاق الراي بدون تأثير ففي اخر استطلاع اجرته المؤسسه بعد أخذها عينات من جماهير البصره وبغداد والكوت وديالى وتهدف فيه المؤسسه لمعرفة مزاجية الناخب ومدى تاثير الحراك السياسي في ذهنيته وقراره حيث قال مفوض المؤسسه في العراق(جونيه ستاريد)الخبير في الاعلام السياسي الاجتماعي والاستاذ في جامعة (renah)الفرنسيه ان الاستطلاع الذي اجريناه قبل ايام في البصره وبغداد والكوت وديالى جاء مفاجاء جدا لنا وللاعلام حيث وجدنا انا هناك أئتلاف جديد لايضم شخصيات معروفه ولا احزاب حاكمه وليس من الائتلافات المتخندقه طائفيا قد حازه على ثقه كبيره لدى الجماهير وكانت نسبة المؤيديين لهذا الائتلاف في البصره67% من عدد المستطلعين 60% في بغداد72%في الكوت 51%في ديالى وهذا الائتلاف اسمه (أئتلاف العمل والانقاذ الوطني) ويقول (جونيه ستاريد)ان لهو حظوه اعلاميه هائله على مستوى شبكه الانترنيت وهذا يدل على امتداده الجماهيري الواسع