--------------------------------------------------------------------------------
عبد المهدي الكربلائي الامين العام للروضتين الحسينية والعباسية في كربلاء المقدسة ووكيل السيستاني الرئيسي في كربلاء
هذا الشخص الذي يسبب الانزعاج الى اهالي كربلاء بمواقفه القبيحة وخاصة في استيلائه على اموال الاضرحة في كربلاء وتعيين حماية للحضرتين الحسينية والعباسية مقابل الاموال وتقريب اقربائه لاغيرهم ممن يشملهم التعيين مما تعرض للاغتيال لاكثر من مرة وخاصة مواقفه مع النساء وابتزازهن لممارسة الزنا مقابل المساعدة او التعيين
ساروي لكم حادثة بسيطة من مصدر موثوق وقعت في ضريح الامام الحسين (عليه السلام) قبل فترة من الزمن حيث تروي احد النساء الزائرات الى كربلاء
وفي ضريح الامام الحسين(عليه السلام)حيث تقول وانا داخلة الى الضريح الشريف رايت الكثير من النساء والرجال والاطفال من الايرانيين يدخلون الى مضيف الامام الحسين حيث يوزع فيه الاكل والشرب اليهم فتقول نظرت الى المكان قرات فيه الطعام الى الزائريين من المحافظات فقلت انا من المحافظات وهذا مضيف الامام الحسين سوف ادخل واتبرك للاكل والشرب فيه فذهبت واذا المفاجئة!!!!!!
منعني شخص من افراد الحماية التابعة الى وكيل السيستاني عبد المهدي ويقول لي اين الورقة فقلت له اي ورقة قال لانعطي الاكل والشرب الا بورقة
فقلت له ومن اين اجلبها قال من ذلك الرجل فذهبت الى الرجل وكان في غرفة فخمة ضمن الحضرة قلت لع اريد ورقة من اجل الطعام وانا من المحافظة الفلانية
فقال لها لقد وزعنا كل الاوراق ولايوجد لدينا فقلت له والذين يدخلون الان من اين لهم قال لااعلم اذهبي الى ذلك الرجل لعله يعلم فذهبت واذا الاستهزاء والكذب
والتلاعب بالمشاعر فتالمت المراة كثيرا وبدات تدعوا عليهم بسوء العاقبة وتشكوا امرها الى الامام الحسين (عليه السلام)
من الخداع والضحك على الزائريين العراقيين
فبعد هذا عرفت المراة ان الاكل والشرب ظاهرا للوافدين من المحافظات لكن الحقيقة جعلوه الى اسيادهم الايرانيين وعوائلهم الخاصة بهم ناهيك عن الاسلوب والتعامل اللااخلاقي مع الزائريين العراقيين انتهت الرواية,
نعم هذا امر بسيط جدا جدا الى مايفعلوه هم وسيدهم القزم عبد المهدي الكربلائي في اهانة الشعب العراقي وسرقة حقوقه ومستحقاته.