يقول مقتدى الصدر اليوم لاصحابه-مات عبد العزيز الحكيم وهو من أشد المنافسين لنا لحكم بلدي العراق الحبيب-، حبيبي لقد منحنا الله عز وجل فرصة ثمينة فلنستثمرها ولانضيعها ،لقد كان يندد بسياستنا ,اخواني اليوم عمار مرشحاً نفسه لخلافةابيه، وتمكن من أخذ البيعة من اتباعه ويزعم انه اخذ الوصيه من والده، وقد صادفت دعوته نجاحا امام
جماهيره في النجف وظهر بذلك في الجو السياسي لمنظمة بدر.
وفي هذه الأثناء سيحدث الانقسام مع القياديين من المجلس الاعلى في الايام القادمه حبيبي
وفي هذه الفترة سيقضي عمار الحكيم سامعاً ومشاهداً لتلك الحوادث، وللشؤون السياسية والأحداث الاجتماعية الأثر الكبير في تكييف عقول الناس وأخلاقهم.
ولقد أثرت هذه الأحداث في نفسه تأثيراً كبيراً، وفي خضم هذا الجو الذي سيعج بالانقسامات والفتن المقبلة سيتولى قيادة الحملة التي روج لها ،على حساب مقتدى الصدر وجيش الامام حبيبي كول لا, فتحمل المسؤولية مبكراً ملتمساً سبيل الشدة والحزم كي لا يسقط في إدارته سقطة لا تقوم له بعدها قائمة.
فيجب علينا اخذ التدابير والحزم والحيلولة دون نجاح ذلك المخطط وخاصة المرحلة المقبلة واخص بالذكر الانتخابات المقبلة حبيبي فيتوجب عليكم الحرب اولا بحملة اعلامية مدوية فاهم حبيبي لوصح التعبير
لكن ماذا تقولون انتم عن السيستاني والمالكي والحكيم والصرخي؟؟؟
اليس هؤلاء اعدائنا انتبه حبيبي ولايفوت المي من جواك لو صح التعبير [center]